
ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.
يختفي هذا المرض خلال فترة الطفولة في ثلث هذه الحالات، و لكنه قد يستمر حتى فترة البلوغ في حالات أخرى.
فيما يلي قائمة بنصائح للعناية ببشرة الأطفال والعلاجات المنزلية التي قد تساعد في تخفيف معضلتك.
هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
كيفية العناية ببشرة الطفل الرضيع مسألة قد تبدو معقدة ومربكة مع وجود مجموعة واسعة من المنتجات المتاحة والآراء المتنوعة لمختلف الناس.
• استخدم المنظفات اللطيفة على البشرة: الصوابين القلوية قاسية على البشرة، و الإمارات تزيل الدهون و تسبب جفاف البشرة.
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ على بشرتهم صحية.
– تجنب تعرض طفلك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة.
و يميل الإمارات الجلد لأن يبدو منتفخاً و سميكاً و قاسياً. إن أكثر المناطق عرضة للإصابة هي تغضنات المرفقين أو الركبتين و الرقبة و الرسغين و الكاحلين أو/و التغضنات بين الردفين و الرجلين.
تعتبر بشرة الأطفال حساسة ورقيقة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالعوامل البيئية والمنتجات الكيميائية. الحفاظ على صحة بشرة الطفل ليس فقط ضرورياً لتجنب المشاكل الجلدية، ولكن أيضاً لتوفير الراحة والحماية لبشرتهم. فيما يلي بعض النصائح الفعالة لضمان صحة بشرة طفلك.
تقديم الفواكه للطفل: تُعَدُّ الفواكه مليئة بالفيتامينات، والألياف التي تُساعد على تنظيف بشرة الطفل من الداخل.
يعتبر الانطلاق بطفلك إلى العالم الخارجي وسيلةً رائعةً لمساعدته على الاستكشاف والنمو، ولكن بشرته حساسة للغاية لأشعة الشمس فوق البنفسجية.